استِكمَآلآ لِـ مَشرُوعِ مَآ نَقَصَ مَآلٌ مِن صَدَقَة آلذِي نَفَذَتهُ مَدرَسَةُ مَحضَة للتَّعلِيمِ آلآسَآسِي (1-4)
مُنذُ بِدَآيَةِ آلعَآم ، آستَهدَفَ رَيعُ آلمَشرُوع هَذِهِ آلمَرَّة [ كِبَآر آلسِّن وَآلمُسِنِّين ] فِي وِلآيَةِ مَحضَة ’،
هَذِهِ آلفِئَة آلَّتِي تَحتَآجُ إلى لَمسَةِ حُبٍّ وَعَطَآءٍ وَآهتِمَآم ،’ فَقَآمَت مَجمُوعَةٌ مِن آلطُلآب بِمَعِيَّةِ فَآطِمَة
آلكَعبِيَّة – مُشرِفَةُ مُسَآبَقَة آلمُحَآفَظَة عَلَى آلنَظَآفَة وَآلصِحَّة فِي آلبِيئَة آلمَدرَسِيَة بِالمدرسة،’ فِي يَوم
آلخَمِيس آلمُوَآفِق آلرَّآبِع مِن دِيسَمبر ’، بِشِرَآءِ بَطَآنِيَآت وَمَعَآطِف شتوِيَّة وَتَوزيعها عَلَى آلمُسنِّين
لِيَقُولُوآ لَهُم : " أَنتُم فِي قُلُوبِنَآ ،’ وَنَحنُ مَعَكُم دَآئِمًآ "
مُبَآدَرَة آلمَشرُوع مِن شَأنِهَآ تَعوِيد آلطُّلآب عَلَى آلتَصَدُّق ،’ وَآلعَطَآءِ وَآلبَذل طَمَعآ فِي رِضَى الله
سُبحَآنَهُ وَتَعَآلَى ’، وَلِيَتَعلَّمُوآ التَّوَآصُل آلمُستَمِر مَع آلمُسِنِّين وَآلمُحتَآجِين ’، وَيُقَدرُوآ قِيمَة آلتَرَآحُمـ ’،
مَع العِلم أنَّ آلرِيع آلآوَّل لِلمَشرُوع كَآنَ لِصَآلِحِ آلعَمَآلَة آلوَآفِدَة فِي مَحضَة ’،


مُنذُ بِدَآيَةِ آلعَآم ، آستَهدَفَ رَيعُ آلمَشرُوع هَذِهِ آلمَرَّة [ كِبَآر آلسِّن وَآلمُسِنِّين ] فِي وِلآيَةِ مَحضَة ’،
هَذِهِ آلفِئَة آلَّتِي تَحتَآجُ إلى لَمسَةِ حُبٍّ وَعَطَآءٍ وَآهتِمَآم ،’ فَقَآمَت مَجمُوعَةٌ مِن آلطُلآب بِمَعِيَّةِ فَآطِمَة
آلكَعبِيَّة – مُشرِفَةُ مُسَآبَقَة آلمُحَآفَظَة عَلَى آلنَظَآفَة وَآلصِحَّة فِي آلبِيئَة آلمَدرَسِيَة بِالمدرسة،’ فِي يَوم
آلخَمِيس آلمُوَآفِق آلرَّآبِع مِن دِيسَمبر ’، بِشِرَآءِ بَطَآنِيَآت وَمَعَآطِف شتوِيَّة وَتَوزيعها عَلَى آلمُسنِّين
لِيَقُولُوآ لَهُم : " أَنتُم فِي قُلُوبِنَآ ،’ وَنَحنُ مَعَكُم دَآئِمًآ "
مُبَآدَرَة آلمَشرُوع مِن شَأنِهَآ تَعوِيد آلطُّلآب عَلَى آلتَصَدُّق ،’ وَآلعَطَآءِ وَآلبَذل طَمَعآ فِي رِضَى الله
سُبحَآنَهُ وَتَعَآلَى ’، وَلِيَتَعلَّمُوآ التَّوَآصُل آلمُستَمِر مَع آلمُسِنِّين وَآلمُحتَآجِين ’، وَيُقَدرُوآ قِيمَة آلتَرَآحُمـ ’،
مَع العِلم أنَّ آلرِيع آلآوَّل لِلمَشرُوع كَآنَ لِصَآلِحِ آلعَمَآلَة آلوَآفِدَة فِي مَحضَة ’،

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق