|[ متآبَعة لمَشروع عآلمِي آلرقمي وآلنجآحآت آلتربوية، لجنتآن وزآريتآن في زيارة لمحضة]|

استَقبَلَت مَدرَسَة مَحضَة للتَّعلِيمِ آلآسَآسِي صَبَآح آلآثنين آلمُوَآفِق آلخَآمِس عَشَر مِن دِيسَمبر

لَجنَةَ آلتَّعلِيم وَآلمُحتَــــوَى آلآلكترُونِي مِن وزَآرَة آلتَّربِيَـــة وَآلتَّعلِيم ،’ وَمَثَّلَ آللجنَة كُلٌ مِن :

عِيسَى بِن خَلفَآن آلعَنقُودِي – مُدِير دَآئِرَة آلمُحتَوَى آلآلِكترُونِي ،’ وَعَلِي بِن سَآلِم آلعَآدِي –

مُشرِف آنظِمَة ،’ وَمُحَمَّد بِن آحمَد آلمشرفِي – فَنِّي آجهِزَة ،’ وَآلرَّبِيع بِن رَضوَآن آولآد ثَآنِي

– مُشرِف آنظِمَة ،’ رَآفَقَهُم مِن تَعلِيمِيَّةِ آلبرَيمِي كُلٌّ مِن : سَآلِم آلعريمِي – نَآئِب مُدِير مُسَآعِد

لِشُؤُون تَقنِيَّآت آلتَّعلِيم بِدَآئِرَة تَقنِيَّــــة آلمَعلُومَآت ،’ وَقَيس بِن سَعِيــد آلزِّيدِي – مُدِير مُسَآعِد

لِشُؤُون آلدَّعم آلفَنِّي وَآلشَّبَكَآت بِدَآئِرَة تَقنِيَة آلمَعلُومَآت ،’ وَعبِير بِنت سَعِيد آلعَآصمِية – رَئِيسَة

قِسم تَقنِيَّآت آلتَّعلِيم ،’ وَحمدَة بِنت عَلِي آلعِيسَآئِيَّة – مُشرِفَةُ آنظِمَة ،’ وَآنضَمَّ لَهُم فِي وَقتٍ لآحِق

آلفَرِيقُ آلآعلآمِي للمُبَآدَرَآتِ وَآلتَّجَآرُبِ وَقِصَصُ آلنَّجَآحِ فِي آلحَقلِ آلتَّربَوِي وَآلمُكَوَّنُ مِن : سَلآم

بِن سُلَيمَآن آلشَّرجِي – رَئِيس قِسم آلتَّصمِيم وَآلنَّشر آلآلِكترُونِي ،’ وَبدر بِن نَآصِر آلجَآبري –

عُضُو دِرَآسَآت وَمُتَآبَعَة ،’ وَآحمَد بِن مبَآرَك آلدَّرمَكِي – آخصَّآئِي آعلآم تَربَوِي مِن دَآئِرَة آلآعلآم

آلتَّربَوِي بِآلوزَآرَة ،’ وَفَآطِمَة بِنت عَلِي آلمقبَآلِيَّة – آخصَّآئِيَّةُ آعلآم بِتَعلِيمِيَّة آلبريمي ’، وَقَد آطَّلَعَت

آللجنَة عَلَى مُبَآدَرَآت آلمَدرَسَة آلتَّقنِيَّة ، وَمَشرُوع مَركَـــز عَآلَمِي آلرَّقمِي ، حَيثُ تَجَوَّلُوآ فِي آركَآنِ

آلمَشرُوع وَقَد شَرَحَ لَهُم طُلآبُنَآ آركَآنَ آلمَشرُوع ،’ ثُمَّ حَضَرُوآ حِصَّةً فِي تَوظِيفِ آدَوَآتِ آلمَشرُوع

قَدَّمَتهَآ نَآهِد آلنعيمِيَّة – مُعَلِّمَةُ مَجَآلٍ ثَآنٍ ،’ وَفَآطِمَة آلسَّعدِيَّة – مُعَلِّمَةُ صُعُوبَآتِ آلتَّعَلُّم ،’

كَمَآ قَدَّمَت مُنَى آلشَّآمسِيَّة – مُعَلِّمَةُ لُغَةٍ آنجِلِيزِيَّة وَفَآطِمَة آلسَّعدِيَّة عَرضآً عَنِ آلمَشرُوع ،’ وَضَّحَتَآ فِيهِ

مَآهِيَّتَهُ وَآدَوَآتُهُ وَمَرَآحِلُه ،’ وَآلآُمُور آلمُستَحدَثَة ،’ وَمَآ يُتَوَقَّعُ تَحقِيقُهُ فِي آلمُستَقبَل ،’ وَقَدَّمَت فَآطِمَة

آلسَّآلمِيَّة – مُعَلِّمَةُ مَهَآرَآتٍ حَيَآتِيَّة عَرضآً سَرِيعآً لِصَفحَة آلمَشرُوع عَلَى مُدَوَّنَة آلمَدرَسَة ،’


وَآختُتِمَت آلزِّيَآرَة بِمُنَآقَشَة حَولَ آلمَشرُوع وَجُهُود آلمَدرَسَة فِي تَفعِيلِ بَرَآمج وَمَوَآقِع آلتَّعلِيم وَآلمُحتَوَى

آلآلِكتُرُونِي ’، وَقَد شَآرَكَت فِي آلنِّقَآش كُلٌّ مِن مُدِيرَةُ آلمَدرَسَة ،’ وَمُشرِفَآتُ آلمَشرُوع ’، وَفَآطِمَة آلكَعبِيَّة

– مُشرِفَةُ مُسَآبَقَةِ آلمُحَآفَظَة عَلَى آلنَّظَآفَة وَآلصِّحَّة فِي آلبِيئَةِ آلمَدرَسِيَّةِ بِآلمَدرَسَة ،’ وَحَنَآن آلعَلَوِيَّـــة –

مُعَلِّمَة آُولَى مَجَآل ثَآنِي ،’

وَقَد صَرَّحَ آلعَنقُودِي عَن رَأيِهِ فِي آلمَشرُوع ، قَآئِلآ: " جُهـــــدٌ تُشكَرُ عَلَيهِ آلمُعَلِّمَآتُ وَإِدَآرَةُ آلمَدرَسَةة ،’

وَتَوظِيفٌ جَيِّدٌ جِدّآً للتَّقَآنَةِ فِي آلعَمَلِيَّةِ آلتَّعلِيمِيَّة ،’ وَتُنَمِّي وَتُضِيف آلتَّمَيُّز فِي كَيفِيَّةِ تَفعِيل آلتَّقَآنَة وَآلمُحتَوَى

آلآلكترُونِي آلمُفِيد وَآلدَّآعِم للمَنَآهِج ،’ "

’،












’،